[size=18][وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
احتشد عدد من الفنانين والمخرجين ومحبي المخرج الراحل يحيى سعادة، مع أسرته في جنازة المخرج اللبناني، الذي لقى مصرعة مساء الجمعة في تركيا، أثناء تصويره فيديو كليب للفنانة مايا دياب.
تم تشييع جثمان المخرج الراحل يحيى سعادة بعد ظهر الإثنين 20 ديسمبر 2010، بعد أداء الصلاة عليه في كنيسة "مار ضومط" في زوق مكايل شرقي بيروت، وتم دفنه في مدافن العائلة، بحضور حشد من نجوم الفن والصحافة والمجتمع، حسب تقرير "نشرة أخبار روتانا".
كان حشد من أهالي وأصدقاء المخرج الراحل، يرتدون الملابس البيضاء، قد استقبلوا جثمان الفقيد، الذي كان من المفترض وصوله مطار بيروت الساعة الحادية عشرة والنصف من مساء الأحد 19 ديسمبر، لكنهم ظلوا منتظرين الجثمان الذي وصل متأخرا عن موعده أكثر من ساعتين، ترافقه شقيقته، والفنانة مايا دياب وزوجها.
وتحدث الفنانون عن سعادة في جلسة تأبين، قالت فيها الفنانة اللبنانية ماريام فارس: يحيى سعادة كان صبي يحب الغناء ويحب الضحك، ويجعل كل من يحيط به يضحكون، هذا الصبي راح بعيدا، في مكان لا يمكن لأحد أن يصل إليه، أرجوكم صلوا كل ليلة قبل نومكم ليحيى سعادة، ولم تتمالك ميريام دموعها التي انهمرت قبل انتهائها من كلمتها.
وكان من بين الحضور الفنانة نيكول سابا، التي تنتظر عرض آخر كليباتها، من إخراج الراحل، بالإضافة إلى الفنانة أمل حجازي، والفنانة مادلين مطر، والمخرجين عادل سرحال وفادي حداد وسعيد الماروق وجاد شويري، وغيرهم من رجال الفن والإعلام.
ميريام فارس تبكي في الجنازة
يذكر أن يحيى سعادة، الذي توفى الجمعة 17 ديسمبر 2010، صعقا بالكهرباء في تركيا، درس الهندسة الداخلية في الجامعة اللبنانية ببيروت، لكنه فضل عدم استكمال دراسته في هذا المجال، ليتحول للعمل كمخرج فني في مجال الإعلانات وتصميم الأزياء، كما عمل في شركات للإنتاج وعدد من المخرجين.
ومن أهم أعماله: "أنا طبعي كدة" و"براحتي" و"فارس أحلامي" لنيكول سابا، و"مش قادرة استني" و"حاسة ما بينا حاجة" و"يا ابن الحلال" لهيفاء، و"بياع الورد" لأمل حجازي، و"مكانه وين" و"إيه اللي بيحصل" لميريام فارس، و"قلبي اسألو" لنوال الزغبي، و"خليتي شوفك بليل" لنجوى كرم، و"فانكي أرابز" Funky Arabs لجاد شويري. وكان قد انتهى منذ أيام من تصوير كليب بعنوان "كنت في حالي" لنيكول سابا، ومن المقرر أن يتم عرضه خلال أيام، ليكون آخر أعمال سعادة.
[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
الباقي هنا با المصدر:
[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط][/size
احتشد عدد من الفنانين والمخرجين ومحبي المخرج الراحل يحيى سعادة، مع أسرته في جنازة المخرج اللبناني، الذي لقى مصرعة مساء الجمعة في تركيا، أثناء تصويره فيديو كليب للفنانة مايا دياب.
تم تشييع جثمان المخرج الراحل يحيى سعادة بعد ظهر الإثنين 20 ديسمبر 2010، بعد أداء الصلاة عليه في كنيسة "مار ضومط" في زوق مكايل شرقي بيروت، وتم دفنه في مدافن العائلة، بحضور حشد من نجوم الفن والصحافة والمجتمع، حسب تقرير "نشرة أخبار روتانا".
كان حشد من أهالي وأصدقاء المخرج الراحل، يرتدون الملابس البيضاء، قد استقبلوا جثمان الفقيد، الذي كان من المفترض وصوله مطار بيروت الساعة الحادية عشرة والنصف من مساء الأحد 19 ديسمبر، لكنهم ظلوا منتظرين الجثمان الذي وصل متأخرا عن موعده أكثر من ساعتين، ترافقه شقيقته، والفنانة مايا دياب وزوجها.
وتحدث الفنانون عن سعادة في جلسة تأبين، قالت فيها الفنانة اللبنانية ماريام فارس: يحيى سعادة كان صبي يحب الغناء ويحب الضحك، ويجعل كل من يحيط به يضحكون، هذا الصبي راح بعيدا، في مكان لا يمكن لأحد أن يصل إليه، أرجوكم صلوا كل ليلة قبل نومكم ليحيى سعادة، ولم تتمالك ميريام دموعها التي انهمرت قبل انتهائها من كلمتها.
وكان من بين الحضور الفنانة نيكول سابا، التي تنتظر عرض آخر كليباتها، من إخراج الراحل، بالإضافة إلى الفنانة أمل حجازي، والفنانة مادلين مطر، والمخرجين عادل سرحال وفادي حداد وسعيد الماروق وجاد شويري، وغيرهم من رجال الفن والإعلام.
ميريام فارس تبكي في الجنازة
يذكر أن يحيى سعادة، الذي توفى الجمعة 17 ديسمبر 2010، صعقا بالكهرباء في تركيا، درس الهندسة الداخلية في الجامعة اللبنانية ببيروت، لكنه فضل عدم استكمال دراسته في هذا المجال، ليتحول للعمل كمخرج فني في مجال الإعلانات وتصميم الأزياء، كما عمل في شركات للإنتاج وعدد من المخرجين.
ومن أهم أعماله: "أنا طبعي كدة" و"براحتي" و"فارس أحلامي" لنيكول سابا، و"مش قادرة استني" و"حاسة ما بينا حاجة" و"يا ابن الحلال" لهيفاء، و"بياع الورد" لأمل حجازي، و"مكانه وين" و"إيه اللي بيحصل" لميريام فارس، و"قلبي اسألو" لنوال الزغبي، و"خليتي شوفك بليل" لنجوى كرم، و"فانكي أرابز" Funky Arabs لجاد شويري. وكان قد انتهى منذ أيام من تصوير كليب بعنوان "كنت في حالي" لنيكول سابا، ومن المقرر أن يتم عرضه خلال أيام، ليكون آخر أعمال سعادة.
[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
الباقي هنا با المصدر:
[وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط][/size